نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ
يتمنى الميت والمريض والسجين أن لوكان حيا معافا طليقاً
ليفعل من الطاعات ما استطاع ولسان حاله يقول :
لوكنت حياً طليقاً مُعافى :
1 _ لذهبت إلى المسجد وبادرت إلى صلاة الجماعة والتبكير إليها .
2 _ لصافحت المسلمين وتبسمت في وجوههم فتكون صدقة لي .
3 _ لعُدت المرضى ولأكرمت جيراني ولأحسنت إلى والدي وأهلى وأحسنت تربية أبنائي وصلة الرحم .
4 _ لتعلمت في كل يوم آية من كتاب الله ولساهمت في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .
5 _ لأعنت الملهوف وسعيت في تفريج كربات المسلمين ولمشيت في الشفاعات الحسنة .
7 _ لأعتمرت وسارعـت لأداء فريضة الحج .
8 _ لسعيت لفكاك الأسرى ونصرة المظلومين .
9 _ لأوقفت وقفاً وتصدقت بصدقة جارية يجري أجرها بعد موتي .
10 _ لحضرت مجالس الذكر التي تغشاها الملائكة ولتعلمت دين الله .
11 _ لأستمعت لآيات القرآن الكريم وسعيت لرفع الجهل عن نفسي .
12 _ لأصلحت بين الناس ولطرقت أبواب الرزق الحلال لأنفق على أهلي وأتصدق .
هذه العبادات على تنوعها بالإضافة إلى التدبر والتأمل في آيات الله نحتاج إلى تذكرها وتطبيقها,
ونحن أحياء ننعم بنعمة الصحة والوقت والأمن .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
مَا يلفِظُ مِنْ قوْلٍ إلّا لدَيْهِ رَقيبٌ عَتيد