" الرَّحيم "
هو المنعم أبدا ، المتفضل دوما ، فرحمته لا تنتهي .
هو المنعم أبدا ، المتفضل دوما ، فرحمته لا تنتهي .
قال الله : { الحمد لله رب
العالمين * الرحمن الرحيم }
قال الله تعالى:
( وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم)
الرحمن الرحيم هما اسمان
مشتقان من الرحمة، الرحمن أشد مبالغة من الرحيم ،
والفرق بينهما أن الرحمن هو ذو الرحمة الواسعة التي وسعت كل شيء ،
والرحيم الموصل رحمته إلى من
شاء من خلقه.
~ » ๑ ۩ ๑ « ~
وكل ما نحن فيه من نعمة فهو
من آثار رحمته
من الأمن والصحة والمال والأولاد والطعام والشراب ،
من الأمن والصحة والمال والأولاد والطعام والشراب ،
ورحمة الله في الآخرة لا
تكون إلا لأهل التوحيد ،
فمن أراد رحمة الله فعليه
بتوحيد الله وطاعته جل وعلا
وطاعة رسوله محمد صلى الله
عليه وسلم .
~ » ๑ ۩ ๑ « ~
قال الشيخ عبد الرحمن السعدي
:
الأسماء تتقارب معانيها، وتدل كلها على اتصاف الله سبحانه وتعالى، بالرحمة،
وعلى سعة رحمته التي عمّ بها
جميع الوجود بحسب ما تقتضيه حكمته.
وخص المؤمنين منها ، بالنصيب
الأوفر، والحظ الأكمل ،
~ » ๑ ۩ ๑ « ~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
مَا يلفِظُ مِنْ قوْلٍ إلّا لدَيْهِ رَقيبٌ عَتيد